هي شجرة فريدة من نوعها صامدة كالصخرة تارة تجدها محمَّلة بالرُطَب المُنَصّف، نصف أصفر فاقع يلهث
كالجمر ونصف أخضر رمز للسلام وتارة تجد لونها بني اللون يعطي الانطباع بالقوة وهذا
الاخير هو النصف الليِّن الرطب المثمر...يدعون أنها شجرة الفقراء فحينما نمر بالقرب
منها نجد بيوت بجانبها مصنوعة من الطين ومألفة من طابق أو طابقيْن
وتتوسطها باحةٌ واسعة توجد بها كل انواع المواشي ، وجميع غرفها تطلّ على غابات أشجار الاركان
ووجبات طعام أهل الدار قلّما كانت تخلو من ثمارها...زيتها يسري فى
عروقنا وعروق كل الامازيغ وأوردة وشرايين أصاحب المنطقة وكذا جميع أهل المغرب
تذوقو ثمارها فبهرو بها فقد طافت في جميع المدن وتنقلت بين البلدان
وليومنا هذا لم نرى مثيلا لها
في دول العالم .....ألم أقل أنها ...
شجرة فريدة من نوعها
شجر الأركان هي شجر نادر للغاية، تتواجد بجنوب المغرب فقط في العالم باسره! زيت الأركان هو أغلى واغنى الزيوت في العالم لكثرة فوائده... يذكر أن شجرة أركان من النباتات الطبيعية التي تنمو فقط في المغرب من دون غيره من بلدان العالم وقد اكتشف مؤخرا انها توجد كذلك بالمكسيك ، وقد عمرت هذه الشجرة ملايين السنين، وتتوفر على قدرة هائلة لمقاومة الجفاف ومحاربة ظاهرة التصحر، وتنتشر على مساحة آلاف الهكتارات في عدد من المحافظات الجنوبية المغربية من ضمنها الصويرة و أغادير و تارودانت و تيزنيت و شيشاوة
وتلعب شجرة الأركان دورا اقتصاديا هاما في حياة سكان المنطقة ففضلا عن
استخراج الزيت من حباتها فإن قشور تلك الحبات والعجين المتبقي بعد استخراج
الزيت، يستعملان كغداء للماشية لما يتوفران عليه من قيمة كلئية متميزة. كما
تعمل شجرة الأركان على حماية التربة والمحافظة على التوازن البيئي؛ وّذلك
راجع لكون جذورها تتعمق كثيرا بحثا عن الماء لمسافة قد يصل عمقها إلى
200م وهي بذلك تعمل على تثبيت التربة وحمايتها من الانجراف وفي
نفس الوقت يسهل تسرب المياه إلى باطن الأرض
فهذه الاشجرة المباركة يستخرج منها زيت يستعمل للاكل( من الذ الزيوت ودا نكهة مختلفة )واستعمل كذلك لجمال ونظارة البشرة وسخرته المرأة الامازيغية لجمال بشرتها واستعمل ايضا لتداوي بعض الامراض المزمنة امراض القلب والروماتيزم وينشط الدورة الدموية ومقاومة الاتهابات والفطريات والباكتريا وتسكين الاوجاع ويساعد في تخفيض الكوليسترول في الدم وتستعمل كذلك لامراض جلدية
وقد كشفت دراسة أخيرة مقاومته للسرطان لاحتوائه على مادSchottenol
أصبح زيت الاركان محط اهتمام كبير من قبل الباحثين مما جعل المؤسسات التعاونية المنتجة له عاجزة عن تلبية الطلب المتزايد في الأسواق الخارجية، فبالاضافة الى فوائده العلاجية أظهرت الدراسات العلمية (مختبر انتر رجيونال دوباري مختبر SGS كريبان روان) في فرنسا وغيرها ان لزيت الاركان مزايا أخرى تتعلق بالجمال نجملها يما يلي
ـ الوقاة من خطط الحمل على جلد البطن.
ـ اعادة نضارة البشرة.
ـ تحفيز الوظائف الحيوية للخلايا عبر تنشيط وصول الأوكجسين اليها.
ـ ترميم الحاجز الجلدي.
ـ القضاء على الجذور الحرة.
ـ مقاومة شيخوخة الجلد.
ـ تغذية الشعر، وتنعيمه وحمايته من التلف.
ـ تقوية الأظافر.
كالجمر ونصف أخضر رمز للسلام وتارة تجد لونها بني اللون يعطي الانطباع بالقوة وهذا
الاخير هو النصف الليِّن الرطب المثمر...يدعون أنها شجرة الفقراء فحينما نمر بالقرب
منها نجد بيوت بجانبها مصنوعة من الطين ومألفة من طابق أو طابقيْن
وتتوسطها باحةٌ واسعة توجد بها كل انواع المواشي ، وجميع غرفها تطلّ على غابات أشجار الاركان
ووجبات طعام أهل الدار قلّما كانت تخلو من ثمارها...زيتها يسري فى
عروقنا وعروق كل الامازيغ وأوردة وشرايين أصاحب المنطقة وكذا جميع أهل المغرب
تذوقو ثمارها فبهرو بها فقد طافت في جميع المدن وتنقلت بين البلدان
وليومنا هذا لم نرى مثيلا لها
في دول العالم .....ألم أقل أنها ...
شجرة فريدة من نوعها
شجر الأركان هي شجر نادر للغاية، تتواجد بجنوب المغرب فقط في العالم باسره! زيت الأركان هو أغلى واغنى الزيوت في العالم لكثرة فوائده... يذكر أن شجرة أركان من النباتات الطبيعية التي تنمو فقط في المغرب من دون غيره من بلدان العالم وقد اكتشف مؤخرا انها توجد كذلك بالمكسيك ، وقد عمرت هذه الشجرة ملايين السنين، وتتوفر على قدرة هائلة لمقاومة الجفاف ومحاربة ظاهرة التصحر، وتنتشر على مساحة آلاف الهكتارات في عدد من المحافظات الجنوبية المغربية من ضمنها الصويرة و أغادير و تارودانت و تيزنيت و شيشاوة
وتلعب شجرة الأركان دورا اقتصاديا هاما في حياة سكان المنطقة ففضلا عن
استخراج الزيت من حباتها فإن قشور تلك الحبات والعجين المتبقي بعد استخراج
الزيت، يستعملان كغداء للماشية لما يتوفران عليه من قيمة كلئية متميزة. كما
تعمل شجرة الأركان على حماية التربة والمحافظة على التوازن البيئي؛ وّذلك
راجع لكون جذورها تتعمق كثيرا بحثا عن الماء لمسافة قد يصل عمقها إلى
200م وهي بذلك تعمل على تثبيت التربة وحمايتها من الانجراف وفي
نفس الوقت يسهل تسرب المياه إلى باطن الأرض
فهذه الاشجرة المباركة يستخرج منها زيت يستعمل للاكل( من الذ الزيوت ودا نكهة مختلفة )واستعمل كذلك لجمال ونظارة البشرة وسخرته المرأة الامازيغية لجمال بشرتها واستعمل ايضا لتداوي بعض الامراض المزمنة امراض القلب والروماتيزم وينشط الدورة الدموية ومقاومة الاتهابات والفطريات والباكتريا وتسكين الاوجاع ويساعد في تخفيض الكوليسترول في الدم وتستعمل كذلك لامراض جلدية
وقد كشفت دراسة أخيرة مقاومته للسرطان لاحتوائه على مادSchottenol
أصبح زيت الاركان محط اهتمام كبير من قبل الباحثين مما جعل المؤسسات التعاونية المنتجة له عاجزة عن تلبية الطلب المتزايد في الأسواق الخارجية، فبالاضافة الى فوائده العلاجية أظهرت الدراسات العلمية (مختبر انتر رجيونال دوباري مختبر SGS كريبان روان) في فرنسا وغيرها ان لزيت الاركان مزايا أخرى تتعلق بالجمال نجملها يما يلي
ـ الوقاة من خطط الحمل على جلد البطن.
ـ اعادة نضارة البشرة.
ـ تحفيز الوظائف الحيوية للخلايا عبر تنشيط وصول الأوكجسين اليها.
ـ ترميم الحاجز الجلدي.
ـ القضاء على الجذور الحرة.
ـ مقاومة شيخوخة الجلد.
ـ تغذية الشعر، وتنعيمه وحمايته من التلف.
ـ تقوية الأظافر.
